skip to main
|
skip to sidebar
نواقيس
ها هنا... حريتي!
الأحد، 29 يونيو 2008
ها هنا حريتي
ها هنا.. ينتهي إستعبادهم لعقلي..
ها هنا.. أمارس حريتي لا كيفما.. يريد غيري!
ها هنا.. سأبقى طالما بقي فكري...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
زرادشت
أنا نبي تناساني المؤمنون
المساهمون
ناقوس
zaradisht
أرشيف المدونة الإلكترونية
▼
2008
(12)
◄
يوليو
(10)
▼
يونيو
(2)
لا تسلب حريتي
ها هنا حريتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق