الأحد، 29 يونيو 2008

ها هنا حريتي

ها هنا.. ينتهي إستعبادهم لعقلي..
ها هنا.. أمارس حريتي لا كيفما.. يريد غيري!
ها هنا.. سأبقى طالما بقي فكري...

ليست هناك تعليقات: